كانت اسطنبول مهدمة تهديما شديدا بعدما فُتحت في التاسع عشر من مايو/ايار 1453 وخاصة اللاتينيون كانوا قد نهبوا المدينة عند استيلائهم عليها وسيطروا على ثرواتها. وبسبب عدم قلة قوة وثراء البيزنطيين الذين استولوا على المدينة عقب اللاتينيين فلم ترجع اسطنبول إلى ايامها القديمة المجيدة. مؤسس اسطنبول الاول هو قسطنطين والاخير هو السلطان محمد الفاتح. لم يقتصر عمل الفاتح على زيادة سكان المدينة بل أنشأ مباني عديدة ومهمة لتزيين وتقوية المدينة. قرر السلطان محمد الثاني عام 1454 بناء قصر في المكان الذي توجد فيه جامعة اسطنبول حاليا. أدار السلطان الامبراطورية من مدينة اديرنه حتى انتهاء البناء.
انتهى بناء القصر عام 1457. ينقل لنا الرحالة "اوليا جلبي" هذه المعلومات عن القصر: " كان طول المنطقة المحيطة بالقصر 12 الف ذراع. وكان المبنى الحجري على شكل رباعي الأضلاع. كان طرف القصر يبدأ من زاوية صُناع القدور في منطقة السلطان بايزيد وحتى باب "مسكِ صابوني". وكانت احدى زوايا القصر تنتهي عند قصر الباشا "مصطفى تَلاك" (Mustafa Telek) وكان هذا الطرف يمتد حتى منطقة "كوجوك بازار" وصهريجه. والطرف الاخر للقصر يمتد من منطقة "تاهتا قلعة" ليصل إلى منطقة صُناع القدور. بني في هذه المنطقة قصر بفناءات داخلية وساحات وغرف للحريم ومنازل واحواض للمياه ونافورات ومطابخ ومخازن بالاضافة إلى منازل لثلاثة آلاف من الخدم ".
كانت منطقة "صاراي بورنو" مغطاة في ذلك الوقت باشجار الزيتون. أعجب السلطان محمد الثاني بجمال المنطقة. وجد انه من غير الملائم لعظمته ان يبقى محصورا داخل المدينة. وامر ببناء قصر جديد في هذه المنطقة. اكتمل بناء القصر في الفترة مابين 1472 و 1478. كانت قصر "جينيلي" (çinili) من القصور الاولى التي بُنيت في المنطقة. أما قصر "صيرجا" (sırça) فكان بغاية الاناقة. بُنيت اولا القصور والمنازل إلا ان السور وباب "هومايون" لم يكتملا إلا في سنوات السلطان محمد الاخيرة. وانتهى بناء الاسطبل الخاص في نفس الفترة. لم يُبنى قسم خاص بالحريم في القصر الجديد. وحسب رواية الرحالة "اوليا جلبي" : "اسكن الفاتح الخدم وابنة السلطان في القصر العتيق وكان يذهب مرتين في الاسبوع من القصر الجديد إلى هناك". بعد اكتمال القصر سُمي بـ"سراي جديد عامرة" وسكنه السلاطين من بعده. فيما خصص القصر القديم لامهات السلاطين الذين قتلوا او خلعوا وللخدم كبار السن والذين لم يعد احد يرغب في خدمتهم ولاخوات السلاطين.
يروي لنا الرحال "اوليا جلبي" عن القصر الجديد ما يلي " بنى السلطان غرفا خاصة وسط اربعين من المزهريات الخزفية فوق ارضية مرتفعة على تل داخل حديقة مزينة تمنح الراحة. كانت هناك صالة استقبال في الوجه الداخلي لباب السعادة وكأنها قصر الخورنق. كان يوجد حمام جميل غرب فناء كبير بكبر ساحة الخيل تجاوره خزينة السلطان و مبنى تربية الطيور وغرفة المخزن والغرفة الخاصة وغرفة الخزينة والجامع السلطاني وغرفة طيور الصيد والغرفة الصغيرة بالاضافة إلى العديد من الغرف الممتدة حتى الحمام الكبير.
بُني القصر الجديد في اجمل مكان لاسطنبول. اُحيط القصر بجدار عريض ومرتفع سمي بالسور السلطاني وكانت توجد عليه 28 برجا. اسوار القصر التي تطل على بحر مرمرة، كانت تمتد من قصر "سبتجي" (sepetçi) حتى بوابة "آهر" (ahır). كان القسم الاكبر من هذه الاسوار يعود إلى العهد البيزنطي وشهد ترميمات مع الزمن.
كانت توجد في القصر بوابات على البر والبحر ذات وظائف عديدة. أما المدخل الرئيسي فكان خلف "أيا صوفيا" ويسمى بـ"بابي هومايون" أي الباب السلطاني. تبدأ من المدخل انعكاسات البساطة الوظيفية الواجبة في مفهوم ادارة الدولة داخل القصر الذي استضاف لمئات السنين تفاصيل المراسم وفخامتها. يناسب هذا الباب مواصفات القصر القلعة بميزاته التي تعود إلى القرن الخامس عشر. كان بإمكان الشعب ان يدخل من هذا الباب وحتى القرن التاسع عشر كان يوجد فوقه منزل تُراقب منه فرق المراسم وتُحفظ فيه الخزائن الخاصة.
توجد في المنطقة بين "باب هومايون" أي الباب السلطاني وباب السلام قصور عدة. اولها قصر "ألاي" المرتفع فوق برج متعدد الأضلاع مقابل الباب العالي.
كان السلاطين العثمانيون يراقبون الفرق المختلفة من هذا المكان. رُمم القصر في القرن التاسع عشر على الاسلوب الامبراطوري. يطل القصر متعدد الاضلاع على طرف الخليج وناحية منطقة "سيركجي" وكان السلاطين يراقبون سير الاسطول كل عام من هذا المكان. هُدم القصر في نهاية القرن التاسع عشر بسبب مرور سكة الحديد من الحديقة. ويعتقد ان الحريم كُن يراقبن هذه المراسم من قصر "سَبَتجيلر" (sepetçiler) الذي بُني في القرن السابع عشر على الطراز الكلاسيكي والذي بقي حتى يومنا هذا. واشهر قصر بين المباني الموجودة في هذه المنطقة هو القصر الخزفي الذي امر السلطان محمد الفاتح ببنائه مع قصره الشخصي. يحمل القصر الذي بُني حسب مخطط فناء مركزي، اثار العمارة التيمورية واقيمت على ارضه الواسعة في عهد السلطان عبد الحميد الثاني مباني المتاحف الاركيولوجية.
سُمي القصر الجديد بأسم "توب قابي" في الفترات المتأخرة بسبب وجود بوابة ذات ابراج ومدفعية في منطقة "ساراي بورنو". بُني القصر الساحلي في اواخر القرن الثامن عشر من الخشب على طراز "روكوكو" الصيفي ويمتد من ضفاف مرمرة حتى القصر الرخامي الذي يعود الى القرن السادس عشر. وعقب احتراق هذا القصر في عام 1860 امر الوزير الباشا "كوجا سنان" كبير معمارييه "داود اغا" ببناء قصر "أنجيلي" أي اللؤلؤ وقدمه للسلطان مراد الثالث. كانت سور مرمره يحيط بالقصر وله بوابتان للقيام بوظائف مثل مرور زوارق الصيد وبوابة للحظائر. وصل إلى يومنا الحالي من هذا القصر الذي احتوى على الحظائر الكبيرة للقصر، وصل الفنار الذي بُني في وقت السلطان عثمان الثالث فقط. يُعتقد ان هذا القسم من الحديقة الخاصة كان يستخدم في وقت البيزنطيين ملعبا للرماية. ويمكن رؤية بقايا قصر "مانجانلار" البيزنطي وسط قصري الباشا اسحاق و"جولهانة".
من المعروف ان السلاطين كانوا يمرون بفخامة كبيرة في الطريق المشجر الذي يربط الباب السلطاني وباب السلام في مدخل قصر توب قابي. بالاضافة إلى مراسم الاستقبال ايام الجمعة والمراسم الاخرى.
القسم الحقيقي من القصر يوجد في القلعة الداخلية للسور السلطاني عقب المرور من الباب الثاني بعد باب السلام المتوج بابراج تشبه الابراج الغربية العصرية. يتكون القصر بالكامل من ثلاثة أفنية الواحد تلو الآخر لتقسم القصر إلى اقسام بوظائف مختلفة. وتشبه الجدران الاسوار وتحدد المنطقة الموجودة داخل القصر.وكان هناك ساحة تسمى بساحة الديوان لايمكن لاحد ان يمتطي فيها الحصان غير السلطان. وتعد هذه الساحة مع مبانيها قمة هرم الدولة.
منقــــــًًُُّــــــول
انتهى بناء القصر عام 1457. ينقل لنا الرحالة "اوليا جلبي" هذه المعلومات عن القصر: " كان طول المنطقة المحيطة بالقصر 12 الف ذراع. وكان المبنى الحجري على شكل رباعي الأضلاع. كان طرف القصر يبدأ من زاوية صُناع القدور في منطقة السلطان بايزيد وحتى باب "مسكِ صابوني". وكانت احدى زوايا القصر تنتهي عند قصر الباشا "مصطفى تَلاك" (Mustafa Telek) وكان هذا الطرف يمتد حتى منطقة "كوجوك بازار" وصهريجه. والطرف الاخر للقصر يمتد من منطقة "تاهتا قلعة" ليصل إلى منطقة صُناع القدور. بني في هذه المنطقة قصر بفناءات داخلية وساحات وغرف للحريم ومنازل واحواض للمياه ونافورات ومطابخ ومخازن بالاضافة إلى منازل لثلاثة آلاف من الخدم ".
كانت منطقة "صاراي بورنو" مغطاة في ذلك الوقت باشجار الزيتون. أعجب السلطان محمد الثاني بجمال المنطقة. وجد انه من غير الملائم لعظمته ان يبقى محصورا داخل المدينة. وامر ببناء قصر جديد في هذه المنطقة. اكتمل بناء القصر في الفترة مابين 1472 و 1478. كانت قصر "جينيلي" (çinili) من القصور الاولى التي بُنيت في المنطقة. أما قصر "صيرجا" (sırça) فكان بغاية الاناقة. بُنيت اولا القصور والمنازل إلا ان السور وباب "هومايون" لم يكتملا إلا في سنوات السلطان محمد الاخيرة. وانتهى بناء الاسطبل الخاص في نفس الفترة. لم يُبنى قسم خاص بالحريم في القصر الجديد. وحسب رواية الرحالة "اوليا جلبي" : "اسكن الفاتح الخدم وابنة السلطان في القصر العتيق وكان يذهب مرتين في الاسبوع من القصر الجديد إلى هناك". بعد اكتمال القصر سُمي بـ"سراي جديد عامرة" وسكنه السلاطين من بعده. فيما خصص القصر القديم لامهات السلاطين الذين قتلوا او خلعوا وللخدم كبار السن والذين لم يعد احد يرغب في خدمتهم ولاخوات السلاطين.
يروي لنا الرحال "اوليا جلبي" عن القصر الجديد ما يلي " بنى السلطان غرفا خاصة وسط اربعين من المزهريات الخزفية فوق ارضية مرتفعة على تل داخل حديقة مزينة تمنح الراحة. كانت هناك صالة استقبال في الوجه الداخلي لباب السعادة وكأنها قصر الخورنق. كان يوجد حمام جميل غرب فناء كبير بكبر ساحة الخيل تجاوره خزينة السلطان و مبنى تربية الطيور وغرفة المخزن والغرفة الخاصة وغرفة الخزينة والجامع السلطاني وغرفة طيور الصيد والغرفة الصغيرة بالاضافة إلى العديد من الغرف الممتدة حتى الحمام الكبير.
بُني القصر الجديد في اجمل مكان لاسطنبول. اُحيط القصر بجدار عريض ومرتفع سمي بالسور السلطاني وكانت توجد عليه 28 برجا. اسوار القصر التي تطل على بحر مرمرة، كانت تمتد من قصر "سبتجي" (sepetçi) حتى بوابة "آهر" (ahır). كان القسم الاكبر من هذه الاسوار يعود إلى العهد البيزنطي وشهد ترميمات مع الزمن.
كانت توجد في القصر بوابات على البر والبحر ذات وظائف عديدة. أما المدخل الرئيسي فكان خلف "أيا صوفيا" ويسمى بـ"بابي هومايون" أي الباب السلطاني. تبدأ من المدخل انعكاسات البساطة الوظيفية الواجبة في مفهوم ادارة الدولة داخل القصر الذي استضاف لمئات السنين تفاصيل المراسم وفخامتها. يناسب هذا الباب مواصفات القصر القلعة بميزاته التي تعود إلى القرن الخامس عشر. كان بإمكان الشعب ان يدخل من هذا الباب وحتى القرن التاسع عشر كان يوجد فوقه منزل تُراقب منه فرق المراسم وتُحفظ فيه الخزائن الخاصة.
توجد في المنطقة بين "باب هومايون" أي الباب السلطاني وباب السلام قصور عدة. اولها قصر "ألاي" المرتفع فوق برج متعدد الأضلاع مقابل الباب العالي.
كان السلاطين العثمانيون يراقبون الفرق المختلفة من هذا المكان. رُمم القصر في القرن التاسع عشر على الاسلوب الامبراطوري. يطل القصر متعدد الاضلاع على طرف الخليج وناحية منطقة "سيركجي" وكان السلاطين يراقبون سير الاسطول كل عام من هذا المكان. هُدم القصر في نهاية القرن التاسع عشر بسبب مرور سكة الحديد من الحديقة. ويعتقد ان الحريم كُن يراقبن هذه المراسم من قصر "سَبَتجيلر" (sepetçiler) الذي بُني في القرن السابع عشر على الطراز الكلاسيكي والذي بقي حتى يومنا هذا. واشهر قصر بين المباني الموجودة في هذه المنطقة هو القصر الخزفي الذي امر السلطان محمد الفاتح ببنائه مع قصره الشخصي. يحمل القصر الذي بُني حسب مخطط فناء مركزي، اثار العمارة التيمورية واقيمت على ارضه الواسعة في عهد السلطان عبد الحميد الثاني مباني المتاحف الاركيولوجية.
سُمي القصر الجديد بأسم "توب قابي" في الفترات المتأخرة بسبب وجود بوابة ذات ابراج ومدفعية في منطقة "ساراي بورنو". بُني القصر الساحلي في اواخر القرن الثامن عشر من الخشب على طراز "روكوكو" الصيفي ويمتد من ضفاف مرمرة حتى القصر الرخامي الذي يعود الى القرن السادس عشر. وعقب احتراق هذا القصر في عام 1860 امر الوزير الباشا "كوجا سنان" كبير معمارييه "داود اغا" ببناء قصر "أنجيلي" أي اللؤلؤ وقدمه للسلطان مراد الثالث. كانت سور مرمره يحيط بالقصر وله بوابتان للقيام بوظائف مثل مرور زوارق الصيد وبوابة للحظائر. وصل إلى يومنا الحالي من هذا القصر الذي احتوى على الحظائر الكبيرة للقصر، وصل الفنار الذي بُني في وقت السلطان عثمان الثالث فقط. يُعتقد ان هذا القسم من الحديقة الخاصة كان يستخدم في وقت البيزنطيين ملعبا للرماية. ويمكن رؤية بقايا قصر "مانجانلار" البيزنطي وسط قصري الباشا اسحاق و"جولهانة".
من المعروف ان السلاطين كانوا يمرون بفخامة كبيرة في الطريق المشجر الذي يربط الباب السلطاني وباب السلام في مدخل قصر توب قابي. بالاضافة إلى مراسم الاستقبال ايام الجمعة والمراسم الاخرى.
القسم الحقيقي من القصر يوجد في القلعة الداخلية للسور السلطاني عقب المرور من الباب الثاني بعد باب السلام المتوج بابراج تشبه الابراج الغربية العصرية. يتكون القصر بالكامل من ثلاثة أفنية الواحد تلو الآخر لتقسم القصر إلى اقسام بوظائف مختلفة. وتشبه الجدران الاسوار وتحدد المنطقة الموجودة داخل القصر.وكان هناك ساحة تسمى بساحة الديوان لايمكن لاحد ان يمتطي فيها الحصان غير السلطان. وتعد هذه الساحة مع مبانيها قمة هرم الدولة.
منقــــــًًُُّــــــول
الأربعاء فبراير 26, 2014 4:42 am من طرف Eng-WolF94
» قصيدة لـعم اكرم رحمه الله
الأربعاء يناير 30, 2013 12:05 pm من طرف سوسو
» موسوعة العوائل والانساب الموصلية بالعراق
الجمعة نوفمبر 09, 2012 9:24 am من طرف MoHaMMaD_SiLVeR_HeaRT
» قصـــــــــــــة
الجمعة أكتوبر 05, 2012 9:10 am من طرف Eng-WolF94
» قصة جميلة
الخميس أكتوبر 04, 2012 7:08 am من طرف Eng-WolF94
» اسباب دخول البنات الجامعة
الخميس أكتوبر 04, 2012 7:05 am من طرف Eng-WolF94
» صور جديدة لمراد علمدار في جزء السابع من وادي الذئاب
الخميس أكتوبر 04, 2012 6:22 am من طرف Eng-WolF94
» قصـــ حقيقة ــــص
الإثنين يوليو 30, 2012 10:33 pm من طرف سوسو
» حب بلا حدود
الإثنين يوليو 30, 2012 10:16 pm من طرف سوسو
» قـــــصيده الام
الإثنين يوليو 30, 2012 10:07 pm من طرف سوسو
» دع النفس تتكلم
الإثنين يوليو 30, 2012 10:02 pm من طرف سوسو
» ╣ الغلاف الجوي لكوكب الأرض ╠
الجمعة مارس 30, 2012 1:44 pm من طرف Eng-WolF94
» الموجات الكهرومغناطيسية والهوائيات وخطوط النقل
الجمعة مارس 30, 2012 1:39 pm من طرف Eng-WolF94
» ام اوفـــــــــــــــــــــــــــــى !
الجمعة مارس 23, 2012 6:08 pm من طرف Eng-WolF94
» ام اوفـــــــــــــــــــــــــــــى !
الجمعة مارس 23, 2012 6:08 pm من طرف Eng-WolF94
» اجمل واحلى رسائل الحب للجوال بلغة الكورديه
الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 3:53 pm من طرف Eng-WolF94
» مراحل الحب عند البنات
السبت نوفمبر 05, 2011 12:11 pm من طرف Eng-WolF94
» اجمل كذبة
السبت نوفمبر 05, 2011 12:10 pm من طرف Eng-WolF94
» انشودة خواطر 7 Mp3
الجمعة نوفمبر 04, 2011 3:36 pm من طرف Eng-WolF94
» صور ديكورات حلوة
الجمعة سبتمبر 02, 2011 5:34 pm من طرف Eng-WolF94
» Nokia E71
الخميس سبتمبر 01, 2011 6:32 am من طرف Eng-WolF94
» Nokia E71
الخميس سبتمبر 01, 2011 6:30 am من طرف Eng-WolF94
» مواصفات نوكيا с3
الخميس سبتمبر 01, 2011 6:24 am من طرف Eng-WolF94
» عاجل ,, عاجل إنفجار في جامع أم القرى
الأحد أغسطس 28, 2011 4:54 pm من طرف Eng-WolF94
» صور جامع ام القرى في بغداد
الأحد أغسطس 28, 2011 4:47 pm من طرف Eng-WolF94