لقد كان رسول الله يدعو فيقول: « اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِى دِينِىَ الَّذِى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِى وَأَصْلِحْ لِى دُنْيَاىَ الَّتِى فِيهَا مَعَاشِى وَأَصْلِحْ لِى آخِرَتِى الَّتِى فِيهَا مَعَادِى وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِى فِى كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِى مِنْ كُلِّ شَرٍّ ». (مسلم/ 7078 )
وهذا الدعاء من المعصوم (صلي الله عليه وسلم) يدل على أن الإنسان دائماً مفتقر إلي عناية الله تعالي له في دينه أولاً لأنه العاصم من الضلال. ثم في دنياه لأنها قريبة المنال، وفيها معيشته الأيام الطوال، وفيها تتحقق الآمال. ثم في آخرته لأن فيها توفية الأعمال ، وإلقاء الرحال ، في جنة الكبير المتعال .
لذا فكل إنسان منا يحتاج إلي وسائل صلاح وإصلاح.
ـ وسائل صلاح ما يستقبل من حياته، وإصلاح ما فسد في سالف أوقاته.
ـ وسائل لإصلاح الدين والدنيا والآخرة. وخاصة في هذا الزمان الذي قال الله تعالي عنه: { ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } (الروم/41)
وهذه دعوة للعلمانيين ، ولكل الرافضين ، لتطبيق شرع رب العالمين ، أن يثوبوا لرشدهم ويعودوا لربهم ، ويتبعوا سنة نبيهم ، كي يكونوا أول المطالبين ، بتحكيم الشرع المبين ، على كل المصريين ، فيعيش الناس في حضن الشريعة ، والأحكام الربانية البديعة ، والسنن النبوية الرفيعة ، ولكي يبتعدوا عن الأقوال الشنيعة ، المخالفة لصاحب الشريعة ، ولكي لا يلحقهم بعد ذلك العار ، والخزي والشنار ، في هذه الدار ، وفي الآخرة التي هي دار القرار ، حيث لا دار إلا الجنة أو النار.
ملاح الكلمات في الصلاح والإصلاحات :
ولا صلاح ولا إصلاح إلا بطاعة الله تعالي وطاعة رسوله (صلي الله عليه وسلم) حيث قال الله تعالي : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً } (النساء/ 59)
* وفي الأية عدة وقفات :::
وهذا الدعاء من المعصوم (صلي الله عليه وسلم) يدل على أن الإنسان دائماً مفتقر إلي عناية الله تعالي له في دينه أولاً لأنه العاصم من الضلال. ثم في دنياه لأنها قريبة المنال، وفيها معيشته الأيام الطوال، وفيها تتحقق الآمال. ثم في آخرته لأن فيها توفية الأعمال ، وإلقاء الرحال ، في جنة الكبير المتعال .
لذا فكل إنسان منا يحتاج إلي وسائل صلاح وإصلاح.
ـ وسائل صلاح ما يستقبل من حياته، وإصلاح ما فسد في سالف أوقاته.
ـ وسائل لإصلاح الدين والدنيا والآخرة. وخاصة في هذا الزمان الذي قال الله تعالي عنه: { ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } (الروم/41)
وهذه دعوة للعلمانيين ، ولكل الرافضين ، لتطبيق شرع رب العالمين ، أن يثوبوا لرشدهم ويعودوا لربهم ، ويتبعوا سنة نبيهم ، كي يكونوا أول المطالبين ، بتحكيم الشرع المبين ، على كل المصريين ، فيعيش الناس في حضن الشريعة ، والأحكام الربانية البديعة ، والسنن النبوية الرفيعة ، ولكي يبتعدوا عن الأقوال الشنيعة ، المخالفة لصاحب الشريعة ، ولكي لا يلحقهم بعد ذلك العار ، والخزي والشنار ، في هذه الدار ، وفي الآخرة التي هي دار القرار ، حيث لا دار إلا الجنة أو النار.
ملاح الكلمات في الصلاح والإصلاحات :
ولا صلاح ولا إصلاح إلا بطاعة الله تعالي وطاعة رسوله (صلي الله عليه وسلم) حيث قال الله تعالي : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً } (النساء/ 59)
* وفي الأية عدة وقفات :::
» قصيدة لـعم اكرم رحمه الله
» موسوعة العوائل والانساب الموصلية بالعراق
» قصـــــــــــــة
» قصة جميلة
» اسباب دخول البنات الجامعة
» صور جديدة لمراد علمدار في جزء السابع من وادي الذئاب
» قصـــ حقيقة ــــص
» حب بلا حدود
» قـــــصيده الام
» دع النفس تتكلم
» ╣ الغلاف الجوي لكوكب الأرض ╠
» الموجات الكهرومغناطيسية والهوائيات وخطوط النقل
» ام اوفـــــــــــــــــــــــــــــى !
» ام اوفـــــــــــــــــــــــــــــى !
» اجمل واحلى رسائل الحب للجوال بلغة الكورديه
» مراحل الحب عند البنات
» اجمل كذبة
» انشودة خواطر 7 Mp3
» صور ديكورات حلوة
» Nokia E71
» Nokia E71
» مواصفات نوكيا с3
» عاجل ,, عاجل إنفجار في جامع أم القرى
» صور جامع ام القرى في بغداد